الخميس، 16 سبتمبر 2010

فتاوى سعوديه ضد الطائفة الشيعيه

* تكفير الشيعة :(( س / ما حكم عوام الراافضة الإمامية الإثني عشرية ؟وهل هناك فرق بين علماء أي فرقة من الفرق الخارجة عن الملة وبين أتباعها من حيث التكفير أو التفسيق .ج / من شايع من العوام إماماً من أئمة الكفر والضلال وانتصر لسادتهم وكبرائهم بغياً وعدواً حكم له بحكمهم كفراً وفسقاً قال تعالى : " يسئلك الناس عن الساعة " إلى أن قال : " وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا * ربنا ءاتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا " وأقرأ الآية رقم 165،166،167 من سورة البقرة والآية رقم 37،38،39، من سورة الأعراف والآية رقم 21،22 من سور سبأ والآيات قم 20 حتى 36 من سورة الصافات والآيات 47 حتى 50 من سورة غافر وغير ذلك في الكتاب والسنة كثير ولأن النبي صلى الله عليه وسلم قاتل رؤساء المشركين وأتباعهم وكذلك فعل أصحابه ولم يفرقوا بين السادة والأتباع .وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلماللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاءالرئيس نائب رئيس اللجنة عضو عضوعبدالعزيز بن عبدالله بن باز عبدالرزاق عفيفي عبدالله بن غديان عبدالله بن قعود[فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ج2/377] ))المنع من مصادقة الشيعة و الكلام معهم ، و سل ابن بازاً لماذا تكون دعوتهم سراً:(( س/ ماذا ترون فيمن يصادق الراافضة وعند تنبيهه بخطرهم فإنه يصفهم بحسن الأخلاق وحسن الصحبة وجزاكم الله خيراً .ج / يجب أن يبين له حقيقة هؤلاء فيجب أن يبين له ما هم عليه ومذهبهم وعداوتهم لأهل السنة يجب أن يبين له لأني أعتقد أنه لو عرف ما هم عليه وفي قلبه إيمان أن لن يستمر على هذا الشيء فيجب أن يبين له لكن البيان يكون بطريقة صحيحه :أولاً : يكون البيان مدعما بالأدلة المقنعة .وثانيا : يكون هذا البيان سرياً إما أن يؤدي إليه بالمشافهة وإما بالكتابة سرا إليه فهذا هو الطريق الصحيح .[المنـتقىل لفوزان ج1/260] ))* المنع من التقريب بين المذاهب الاسلامية و تحريمه، المساكين مرعوبين من توحد المسلمين:(( ) س / من خلال معرفة سماحتكم بتاريخ الراافضة ، ما هو موقفكم من مبدأ التقريب بين أهل السنة وبينهم ؟ج : التقريب بين الراافضة وبين أهل السنة غير ممكن؛ لأن العقيدة مختلفة ، فعقيدة أهل السنة والجماعة توحيد الله وإخلاص العبادة لله سبحانه وتعالى ، وأنه لا يدعى معه أحد لا ملك مقرب ولا نبي مرسل وأن الله سبحانه وتعالى هو الذي يعلم الغيب ، ومن عقيدة أهل السنة محبة الصحابة رضي الله عنهم جميعا والترضي عنهم والإيمان بأنهم أفضل خلق الله بعد الأنبياء وأن أفضلهم أبو بكر الصديق ، ثم عمر ، ثم عثمان ، ثم علي ، رضي الله عن الجميع ، والراافضة خلاف ذلك فلا يمكن الجمع بينهما ، كما أنه لا يمكن الجمع بين اليهود والنصارى والوثنيين وأهل السنة ، فكذلك لا يمكن التقريب بين الراافضة وبين أهل السنة لاختلاف العقيدة التي أوضحناها .[مجموع فتاوى ومقالات لابن باز ج5ـ156] ))* التدريس ممنوع على الشيعة: ((من محمد بن إبراهيم إلى حضرة صاحب المعالي وزير المعارف .السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .وبعد : وصل إلينا الكتاب المشفوعة صورته من حمزة على افندي أحد أفراد أهل المدينة حول ما ذكره أنه قد تولى أناس من الشيعة التدريس بمدارس المدينة المنورة أحببنا عرضه لمعاليكم والاستيضاح منكم قبل كل شيء فنأمل بعد اطلاع معاليكم عليه الإفادة عن حقيقة الموضوع .والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته( ص/م/في 25/1/1386هـ )[ فتاوى ابن إبراهيم 13/213 ](2) والذين جاؤا من بعدهم يقولون ربنا أغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان استدل بها بعض العلماء على أنه لاحظ للرافضة في الفيء أبداً وبهذا ينبغي لولاة الأمور أن لا يجعلوا له رفادة ولا شيئا أبداً اللهم إلا أن ينزل رفضهم أولاً بما يظهرون فيعطون ( تقرير )[فتاوى ابن إبراهيم 13/248] ))* إعلان الجهاد على الشيعة و إباحة قتالهم و قتلهم:س :هل يمكن أن يكون هناك جهاد بين فئتين من المسلمين (أي: السنة مقابل الشيعة)؟.الجواب:(( الحمد لله فإن من المعروف أنَّ الشيعة تعني الراافضة، وهم الإمامية الإثني عشرية ، لهم اعتقادات باطلة مثل قولهم أنَّ الوصيَّ بعد رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام علي رضي الله عنه . وقولهم بعصمة الأئمة الإثني عشرية . ومن أصولهم قولهم بالتـُقية وهي كتمان أقوالهم الباطلة . فسبيلهم سبيل المنافقين ، ولهم بدع ظاهرة ، كبناء المشاهد ، والقباب على القبور واتخاذها معابد . وبدعة ذِكرى مقتل الحسين رضي الله عنه التي يرتكبون فيها أنواع من المنكرات ويجاهرون في ذلك ، وأعظم ذلك الشرك بالله ، فإنهم يستغيثون بعلي والحسين رضي الله عنهما وسائر أئمتهم ، إلاَّ أنْ يكونوا في مجتمعات لا تسمح لهم بذلك . وعلى هذا إن كان لأهل السنة دولة وقوة وأظهر الشيعة بدعهم ، وشركهم ، واعتقاداتهم ، فإن على أهل السنة أن يجاهدوهم بالقتال ، بعد دعوتهم ليكفوا عن إظهار شركهم ، وبدعهم ، ويلزموا شعائر الإسلام ، وإذا لم تكن لأهل السنة قدرة على قتال المشركين ، والمبتدعين ، وجب عليهم القيام بما يقدرون عليه من الدعوة ، والبيان ، لقوله تعالى : ( لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ) . (كتبه فضيلة الشيخ عبد الرحمن البراك . نقلا عن موقع المنجد سؤال رقم (10272).)* التضييق وإهانة الشيعة وأن لا يبدأهم بالسلام وأن يظهر الكراهية في وجوههم.س:أحسن الله إليكم أنا موظف في إحدى الأجهزة الحكومية ويوجد في القسم الذي أعمل فيه حوالي خمسة أشخاص من الراافضة فكيف يمكنني التعامل معهم بصفتي مشرف عليهم.ومن صفاتهم التودد إلى الشخص والمبادرة بالسلام ونحو ذلك.الجواب: ( ابن جبرين)يكثر الإبتلاء بهم في كثير من الدوائر من مدارس وجامعات ودوائر حكومية، في هذه الحال نرى إذا كانت الأغلبية لأهل السنة أن يظهروا إهانتهم وإذلالهم وتحقيرهم وكذلك أن يظهروا شعائر أهل السنة فيذكرون دائم فضائل الصحابة ويذكرون الترضي عنهم ومدائحهم وتشتمل مجالسهم على ذكر فضل القرآن وعلى ذكر _ تكفير من حرفه أو ما أشبه ذلك_ لعلهم أن ينقمعوا بذلك وأن يذلوا ويهانوا وتضيق بذلك صدورهم ويبتعدوا،أما معاملتهم فيعاملهم الإنسان بالشدة فيظهرفي وجوههم الكراهية ويظهر البغض والتحقيروالمقت لهم ولايبدأهم بالسلام ولايقوم لهم ولايصافحهم،لكن يمكن إذا أبتدؤا بالسلام _ أن يرد عليهم بقوله وعليكم أو ما أشبه ذلك. أـ هـ ))* المنع من أكل ذبائح الشيعة، و منع الزواج من الشيعة ، من ذا يفهم هؤلاء الحمقى أن الشيعة لا يقولون يا حسين و يا علي من دون الله ، أم أنهم لم يرجعوا الى البخاري صحيحهم ليروا فيه أن ابن عمر كان يقول يا محمد:(( س / أنا من قبيلة تسكن في الحدود الشمالية ومختلطين نحن وقبائل من العراق ومذهبهم شيعة وثنية يعبدون قببا ويسمونها بالحسن والحسين وعلى وإذا قام أحدهم قال : يا علي يا حسين وقد خالطهم البعض من قبائلنا في النكاح في كل الأحوال وقد وعظتهم ولم يسمعوا وهم في القرايا والمناصيب وأنا ما عندي أعظهم بعلم ولكن إني أكره ذلك ولا أخالطهم وقد سمعت أن ذبحهم لا يؤكل وهؤلاء يأكلون ذبحهم ولم يتقيدوا ونطلب من سماحتكم توضيح الواجب نحو ما ذكرنا ؟ج / إذا كان الواقع كما ذكرت من دعائهم عليا والحسين والحسن ونحوهم فهم مشركون شركا أكبر يخرج من ملة الإسلام فلا يحل أن نزوجهم المسلمات ولا يحل لنا أن نتزوج من نسائهم ولا يحل لنا أن نأكل من ذبائحهم قال الله تعالى : "ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ولأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ولعبدٌ مؤمنٌ خيرٌ من مشركٍ ولو أعجبكم أولئك يدعون إلى النار والله يدعوا إلى الجنة والمغفرة بإذنه ويبين أياته للناس لعلهم يتذكرون " .وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلماللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاءالرئيس نائب رئيس اللجنة عضو عضوعبدالعزيز بن عبدالله بن باز عبدالرزاق عفيفي عبدالله بن غديان عبدالله بن قعود(فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاءج2/373)* حتى الزكاة لا تدفع لفقراء المسلمين الشيعة السؤال: ما حكم دفع زكاة أموال أهل السنة لفقراء الراافضة ( الشيعة ) وهل تبرأ ذمة المسلم الموكل بتفريق الزكاة إذا دفعها للراافضة الفقير أم لا ؟الجواب :لقد ذكر العلماء في مؤلفاتهم في باب أهل الزكاة أنها لا تدفع لكافر ، ولا مبتدع ، فالراافضة بلا شك كفار .... هذا من دفع إليهم الزكاة فليخرج بدلها ، حيث أعطاها من يستعين بها على الكفر ، وحرب السنة ، ومن وكل في تفريق الزكاة حرم عليه أن يعطي منها راافضيا ، فإن فعل لم تبرأ ذمته ، وعليه أن يغرم بدلها ، حيث لم يؤد الأمانة إلى أهلها ، ومن شك في ذلك فليقرأ كتب الرد عليهم ، ككتاب القفاري في تفنيد مذهبهم ، وكتاب الخطوط العريضة للخطيب وكتاب إحسان إلهي ظهير وغيرها . والله الموفق .(من كتاب اللؤلؤ المكين من فتاوى فضيلة الشيخ ابن جبرين ص39 .)فتاوي تكفير الراافضة المراجع والعوام:سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء بالمملكة العربية السعودية سؤالاً جاء فيه أن السائل وجماعة معه في الحدود الشمالية مجاورون للمركز العراقي، وهناك جماعة على مذهب الجعفربة ومنهم من امتنع عن أكل ذبائحهم ومنهم من أكل. ونقول : هل يحل لنا أن نأكل منها علماً بأنهم يدعون عليا والحسن والحسين وسائر سادتهم في الشدة والرخاء؟فأجابت اللجنة برئاسة سماحة الوالد الشيخ عبدالعزيز بن باز، والشيخ عبدالرزاق عفيفي، والشيخ عبدالله بن غديان، والشيخ عبدالله بن قعود - :إذا كان الأمر كما ذكر السائل من أن الجماعة الذين لديه من الجعفرية يدعون علياً والحسن والحسين وسادتهم فهم مشركون مرتدون عن الاسلام والعياذ بالله، لايحل الأكل من ذبائحهم لأنها ميتة ولو ذكروا عليها أسم الله (9).وسئل العلامة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين - سؤالا جاء فيه فضيلة الشيخ يوجد في بلدتنا شخص راافضي يعمل قصابا ويحضره أهل السنة كي يذبح ذبائحهم، وكذلك هناك بعض المطاعم تتعامل مع هذا الشخص الراافضي وغيره من الراافضة الذي يعملون في نفس المهنة. فما حكم التعامل مع هذا الراافضي وأمثاله؟ وما حكم ذبحه : هل ذبيحته حلال أم حرام؟ أفتونا مأجورين والله ولي التوفيق.وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد : فلا يحل ذبح الراافضي ولا أكل ذبيحته، فإن الراافضة غالباً مشركون حيث يدعون علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - دائماً في الشدة والرخاء حتى في عرفات والطواف والسعي، ويدعون أبناءه وأئمتهم كما سمعناهم مرارا، وذا شرك أكبر وردة عن الإسلام يستحقون القتل عليها.

ليست هناك تعليقات: